منذ عامين
مع بدء الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية الفرنسية في 10 أبريل/نيسان 2022، لا أحد من المرشحين الحاليين يملك برنامجا يستحق الحصول بموجبه على أصوات المسلمين، وكلهم يمتلك نفس الأجندة المعادية للإسلام والمسلمين.
منذ ٣ أعوام
يطمح الصدريون في الحصول على أكثر من 100 مقعد (من أصل 329) خلال الانتخابات المقبلة، ما يمكنهم من تشكيل تحالف مع القوى السياسية الفاعلة من مختلف المكونات العراقية، بل شككت بعض قياداتهم مسبقا في نزاهة الانتخابات إذا لم يكنوا هم في صدارتها.
منذ ٥ أعوام
تعديلات في قانون الانتخابات لم تتطرق إلى جوهر القانون أو شكله العام، إنّما وسّعت دائرة المحرومين من الترشح للانتخابات المقبلة التي سينطلق مسارها بانتخابات تشريعية في 6 أكتوبر/تشرين الأول 2019، ومن ثم رئاسية في نوفمبر/تشرين الثاني 2019.